- Get link
- Other Apps
- Get link
- Other Apps
أراد مارتن لوثر ان يصلح الكنيسة الكاثوليكية في وقته فطالب في الاطروحة 54 من ال 95 أطروحة بتفضيل الوعظ بكلمة الله في الكنائس عن الكلام عن صكوك الغفرانات
فهل الكنيسة الكاثوليكية في وقتنا الحالي تفضل قراءاة كلمة الله عن الكلام عن صكوك الغفرانات؟ هل تخطت الكنيسة الكاثوليكية تلك الاطروحة ولا يصح ان ينسب اليها فيما بعد مثل هذا الادعاء الذي نسب اليها عام 1517 هل أصلحت الكنيسة الكاثوليكية في الاطروحة 54 كما أراد مارتن لوثر أم لا؟
إنه لمن دواعي الاستهانة بكلمة الله والاستخفاف بها، أن يُخصّص في العظة الواحدة وقت للكلام عن الغفرانات مماثل للكلام عن كلمة الله أو حتى أطول منه. هذا واضح بما فيه الكفاية، نظراً لسموّ منزلة كلمة الله، ولضرورة التبشير بها. بينما الوعظ عن الغفرانات لا طائل فيه ولا هو ذو قيمة تُذكر.
Injury is done the Word of God when, in the same sermon, an equal or larger amount of time is devoted to indulgences than to the Word.
This is clear enough from the dignity the Word of God possesses, and the necessity for preaching that Word, while the preaching of indulgences is neither necessary nor of much value.
Comments
Post a Comment