التوافق بين ايات الكتاب (ترابط الايات) ٥

التوافق بين ايات الكتاب (ترابط الايات) ٥

ماء اللعنة

اذا اشاع رجل يهودى فى الليلة الاولى لزواجه انه لم يجد عروسه بكرا اى لم يجد عذرة لعروسه , اذا كان صادقا يرجمون العروسة بالحجارة لانها زنت (تث22 :13 - 21) , وان كان كاذبا يدفع مئة من الفضة لوالد عروسه ولا يقدر ان يطلقها , اما اذا شك رجل يهودى متزوج فى تصرفات زوجته واتهمها بانها زنت ولم يكن شهود فانه لايقدر ان يطلقها بل يترك الحكم لله , حيث يسقيها الكاهن من ماء اللعنة فان ورم بطنها وسقط فخداها تكون المرأة قد زنت (عد5 :12 - 29) ويكون ورم بطنها وسقوط فخداها سبب لعنة لها كل الايام , اما اذا امسكت امرأة متزوجة فى ذات الفعل مع رجل غير زوجها فان المرأة الزانية والرجل الزانى يقتلان (تث22 :22 ) 

& اذا زاغت امرأة رجل وخانته خيانة واضطجع معها رجل , .. , ومتى سقاها الماء فان كانت قد تنجست وخانت رجلها يدخل فيها ماء اللعنة للمرارة فيرم بطنها وتسقط فخذها فتصير المرأة لعنة في وسط شعبها وان لم تكن المرأة قد تنجست بل كانت طاهرة تتبرأ وتحبل بزرع هذه شريعة الغيرة. اذا زاغت امرأة من تحت رجلها وتنجست (عد5 :12 - 29)

& اذا اتخذ رجل امرأة وحين دخل عليها ابغضها ونسب اليها اسباب كلام واشاع عنها اسما رديا وقال هذه المرأة اتخذتها ولما دنوت منها لم اجد لها عذرة , .. , ويغرمونه بمئة من الفضة ويعطونها لابي الفتاة لانه اشاع اسما رديا عن عذراء من اسرائيل. فتكون له زوجة لا يقدر ان يطلقها كل ايامه , .. , يخرجون الفتاة الى باب بيت ابيها ويرجمها رجال مدينتها بالحجارة حتى تموت لانها عملت قباحة في اسرائيل بزناها في بيت ابيها  (تث22 :13 - 21)

& اذا وجد رجل مضطجعا مع امرأة زوجة بعل يقتل الاثنان الرجل المضطجع مع المرأة والمرأة . فتنزع الشر من اسرائيل (تث22 :22 )